ألقد اظهرت دراسة إسبانية أن الأطفال الذين يمارسون ألعاب الفيديو لأكثر من ساعة يوميا قد يعانون من مشكلات سلوكية.
وعلي عكس من دلك تتحسن القدرات الإدراكية للأطفال الذين تقتصر ممارستهم لتلك الألعاب على ساعة أو اثنتين أسبوعيا بما في ذلك تعزيز الاستجابة للإشارات البصرية.
وقال الدكتور خيسوس بوغول من مستشفى ديل مار في برشلونة: “الواقع هو أن أطفالنا يمضون نسبة لا بأس بها من وقتهم أمام الشاشات .. وهو ما قد يكون جيدا بل وربما ضروريا وعلى الرغم من ذلك .. يمكن القول إن من الأفضل تحديد نطاق زمني .. إذ تؤثر ممارسة الألعاب من خلال أنشطة بدنية أو خارجية وكذلك متابعة ألعاب الفيديو على التواصل الاجتماعي للأطفال.”
لا يوجد تعليقات
أضف تعليق